لماذا الاستثمار في البصرة ؟
1- تتمتع محافظة البصرة بأهمية جغرافية وإستراتيجية متميزة، فهي تجاور ثلاث دول، وتقع على رأس الخليج العربي، وتوصف بأنها ثغر العراق وهي المنفذ البحري الوحيد في العراق للاتصال بالعالم عبر ثلاثة خطوط ملاحية عالمية وهو ما يوفر لها ميزة القرب من الأسواق الإقليمية والعالمية وانخفاض كلفة النقل.
2- توافر مصادر الطاقة وبالذات النفط والغاز الطبيعي بأسعار وتكاليف تنافسية مع ضمانات توريد وتوفير الطاقة لآجال طويلة، إذ يوجد في البصرة نحو (67,8) مليار برميل من الاحتياطي النفطي المؤكد وهو ما يشكل زهاء 59% من الاحتياطي النفطي في العراق، فيما تنتج البصرة نحو(2) مليون برميل يومياً وهو ما يمثل معظم إنتاج النفط العراقي، ويصدر من خلال موانئها النفطية معظم النفط العراقي.
3- توفر المواد الخام لبعض أنواع الصناعات وإمكانية استخراج تلك المواد.
4- سوق محلية واسعة قوامها نحو (3) مليون نسمة تتسع لتشمل العراق كله لتقدم سلع وخدمات لسوق
عراقية واعدة بوجود نحو(31) مليون نسمة، فضلاً عن إمكانية الاستفادة من الموقع الجغرافي للبصرة لبناء صناعات تصديرية إلى الأسواق الإقليمية والدولية.
5- وجود قوى عاملة مدربة وكفوءة ورخيصة الأجر.
6- توافر بعض الصناعات الأساسية التي تقوم بتوفير المواد الخام وتوريدها للعمليات الصناعية التامة وشبه التامة.
7- انخفاض تكلفة التشغيل للعديد من الصناعات مقارنة بمثيلاتها في دول العالم الأخرى.
8- وجود مساحات واسعة من الأراضي القابلة لإقامة المزيد من المشروعات الصناعية الجديدة.
9- توجد في البصرة إمكانات هائلة للزراعة من أراض ٍ صالحة للزراعة ومصادر وفيرة للمياه..
10- وجود بعض عناصر البنية التحتية الجاذبة للاستثمار كمطار البصرة وميناء أم قصر وميناء الفاو وخطوط السكك الحديدية وشبكة من الطرق البرية التي تربط البصرة بالمحافظات العراقية ودول الجوار، وعدد من المحطات الكهربائية التي يمكن تطوير طاقاتها الإنتاجية لتلبية احتياجات المستثمرين المحليين والأجانب.
11- تزخر البصرة بالأماكن الأثرية والتراثية والدينية التي يمكن أن تشكل مجالاً رحباً للاستثمار الأجنبي في قطاع السياحة.
12- إمكانية تحقيق عائد مجزٍ من الاستثمار وحرية تحويل الأرباح وأصل الاستثمار للخارج.
13- وضوح القوانين وسهولة الحصول على تراخيص الاستثمار.
14- التسهيلات والامتيازات والإعفاءات من الضرائب والرسوم الجمركية.
15- وجود الرأي العام المحلي المرحب بالمستثمر الوافد.